بعد موسم مقبول قضاه رونالدو مع يونايتد، قلب وصول المدرب الجديد إيرك تين هاغ وضعه بشكل جذري هذا الموسم، وسار من السيئ إلى الأسوأ بعد أن أصبح ضيفا دائما على مقاعد البدلاء، إلى أن تم استبعاده من مواجهة تشلسي ونزوله للتدريب مع فريق الشباب بالنادي، بعدما غادر الملعب قبل نهاية مباراة توتنهام الأربعاء الماضي.
ووفقًا لتقرير لشبكة “إسبن” (ESPN) الرياضية الأميركية -أمس السبت- فإن عائلة غليزر مالكة نادي مانشستر يونايتد قررت التخلص من النجم البرتغالي في يناير/كانون الثاني المقبل في الانتقالات الشتوية حتى لو كان ذلك مجانا، سواء كان عن طريق البيع أو إعارته لأي فريق يتحمل راتبه المرتفع الذي يبلغ نصف مليون جنيه إسترليني أسبوعيا، ويرهق ميزانية يونايتد ويمثل أكبر عقبة في طريق الفرق التي قد تريد ضمه.