أحيط الرئيس الفرنسي شارل ديغول علماً بمذبحة 17 أكتوبر 1961 في باريس، والتي راح ضحيتها عشرات الجزائريين، لكنه أبقى المحافظ موريس بابون والوزراء المسؤولين في مناصبهم، وفقاً لأرشيف رفعت عنه الحكومة السرية ونشره موقع “ميديابارت” للصحافة الاستقصائية، الإثنين. وتظاهر في ذلك اليوم نحو 30 ألف جزائري سلمياً بدعوة من جبهة التحرير …
...
Facebook