تحصل فيلم “إفري ثينغ.. إفري وير أول آت وانس” (كل شيء.. كل مكان في نفس الوقت)، على 3 جوائز خلال حفل الأوسكار الـ 95 الذي أقيم، الأحد، في لوس أنجلوس.
وفازت الماليزية، ميشيل يوه، بجائزة الأوسكار لفئة أفضل ممثلة عن دورها في الفيلم الذي جسدت فيه دور مالكة مغسلة صينية أميركية تعيش أزمة أسرية، وبهذا تصبح يوه أول امرأة آسيوية تفوز في هذه الفئة.
وفي الحفل ذاته، توج نجم فيلم “ذا وايل” (الحوت)، بريندان فريزر، بجائزة أفضل ممثل عن دوره كرجل سمين يحاول إعادة التواصل مع ابنته.
وحصد المخرج المكسيكي، غيليرمو ديل تورو “غييرمو ديل توروز بينوكيو” جائزة أفضل فيلم رسوم متحركة، وذهبت جائزة أفضل فيلم وثائقي لفيلم “نافالني”.